قال أندريه باكلانوف مدير إدارة الشؤون الدولية فى مجلس الاتحاد الروسي والسفير الأسبق في المملكة العربية السعودية إن أية محاولة لوقف العنف خطوة ايجابية إلا أن السلبيات في الأزمة السورية بشكل عام تتغلب على المحاولات الايجابية الرامية إلى إقامة الحوار.
وقال باكلانوف إن روسيا تسعى إلى تغيير هذا الخلل في التوازن وإنجاح محاولات التوصل إلى حلول وسط.
وأضاف أن هناك اتجاهين للعمل – أولا، إجراء لقاءات مثل لقاء الإنقاذ الوطني في دمشق، وثانيا، إجراء اتصالات مكوكية مع أطراف النزاع.
سيريان تلغراف | روسيا اليوم
